yasmeen عضو وفيّ
عدد المساهمات : 108 تاريخ التسجيل : 03/04/2012 العمر : 34 الموقع : yasmeenalhilo@aol.com
| موضوع: الفيس بوك ، المسنجر ، تويتر ، الواتس اب ... اهميتها الثلاثاء فبراير 19, 2013 8:54 pm | |
| الفيس بوك ، المسنجر ، تويتر ، الواتس اب ، انستجرام ، فايبر ووو... اهميتها
تعتبر اي منها ... وسيلة دعويَّة عظيمة ، لِمن جرَّد قوله عن كُلِّ مُحرّمٍ مَذموم ، ومن تقوّلٍ - افتراء - على الله ورسوله عليه السلام بِغيرِ عِلم ، ومن الكِذب والشّائِعة ونشر الرذيلة والفاحشة - من صور وفيديو ونكت ووو ، ومن التعجّل وعَدم التثبّت من اي خبر ومعلومة ، ومن تتبّع زلَّات النَّاس ووخطاياهم والخوض في اعراضهم ونشرها .
متى ما خَلَت تلك الرسائل من كُلِّ هذا ، وحصل في القلب إخلاص النيَّة لله وحده ، تحقّق بِها النّفع لهذه الأُمَّة ، وبُلِّغ الطالب أجره – بإذن الله - .
وإنَّها باب للخيرِ يسير ، لمن يسّر الله له الولوج فيه ، ولعلَّ حرفًا كُتِب أو نُقِل في ثوانٍ معدودة ، كَتَبَ الله له القَبول .. - نسأل الله أن يرزقنا وإيّاكم من فضله -..
وإنِّي قَد وجدتُ في مَقُولاتِ عُلمائِنا ودُعاتنا من التذكير والنُّصحِ ما أغناني عن الكِتابة ، وألجمني عن التعبير ، وإنّي لأقرأ العِبارة مرّة ومرّتين ، فيكون لها عظيم الوَقْع من صِدقِ كاتبها ، فأنقلها كما هي ، صِدقًا على صِدق ، فإن حصل للقارئ مِثل الذي حصل لي ، فما ذلك بفضلي ، بل بفضل الله وحده ، ثُمَّ بصدقِ أولئك الأخيار ..
وقد جمعتُ لكم ما أرسلته هناك ، خلال الشهر -أو الشهرين - ، علَّ الله أن ينفع بِها ، وأن يتقبَّلها مني وفاءً لهم ، وأن يجزيهم عنّي وعن المسلمين الفردوس الأعلى من الجنَّة ، وأن يَرحم الأموات منهم والأحياء ، ويُعلي في الدُّنيا قدرهم وذكرهم وفي الآخرة ، ويُبلّغهم بفضله ورحمته لذّة النظر إلى وجهه العظيم .
اللهُمَّ آمين آمين آمين .. * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * إشْرَاقَات الفيس بوك ، المسنجر ن تويتر و الواتس آب وما شابهها..
[ من أَسَاء سِرًّا فليَتُب سِرًّا ، ومن أساء عَلَانية فَلْيَتُب علانية . فإنَّ الله يَغْفِر ولا يُعيِّر ، والنَّاس يُعيّرون ولا يَغْفِرُون ] . ميمون بن مهران – رحمه الله-
d]اسْألُوا القَنَوات والشّاشات ، البَلاك بيري والآيفون ، تويتر وفيس بوك .اسألُوهم – إن كَانُوا يَنْطِقُون – لِمَ صِرْنا نَعيشُ معهم أكْثَر من عَيْشِنا مع كِتاب الله ؟ ] . ياسر السَّلِيم .
[ لَا خير في قولٍ لا يُرادُ به وجه الله ، ولا خير في مالٍ لا يُنفقُ في سبيلِ الله ، ولا خير فيمن يَغْلِب جهله على حلمه ، ولا خير فيمن يَخاف في الله لَومة لائِم ] . أبو بكر الصدِّيق رضي الله عنه
[ ما كان الإسْلام أبدًا دين ذلَّة وخُضُوع ، وما كان أبدًا دين ضَعْفٍ وعجز .فلا يَغرُّنَّ هذه السنانير من هذا السّبع نومته ، فَهُوَ والله إن نَهَضَ لهم ما أبْقَى منهم بَاقِية ] . علي الطنطاوي – رحمه الله –
e]وكذلك نَرَى في كُلِّ يوم دليلًا جديدًا على أنَّ هذه الأُمَّة – أُمَّة محمّد عليه السلام - والشّعب العربي منها على التخصيص ، لا تُؤخذ بالعُنف ، ولَا تَصْبِر على الضّيم ، وهي إن اضْطُرَّت إلى الصَّبْرِ حينًا فسَتَثُورُ عليه حتمًا ، فإن هي ثارت ، فَلِمن ظَلَمها الويل ! لأنَّها لا تُبالي حينئذٍ بشيء ، ولا يَقِفُ أمام ثورتها شيء ، لأنَّ الحقَّ معها ، ومن كان الحق معه فإنَّ الله معه ، ومن كان الله معه لَم يُغلب أبدًا ! والحقُّ لا ينهزِم ، والإسلام لا يُذل ، وأهله هم أَصحاب العِزَّة ، ولكنَّ الله يمتحنهم لِتُقويِّهم المحن ، أو يُؤدّبهم في الدُّنيا ليُضاعف لهم الأجر في الآخرة ، وأمَّا الخاسر فهو الظالم ، وإنَّ له في الدُّنيا الويل ، والّذي ينتظره بعد الموت يجعله يتمنّى هذا الويل ] . علي الطنطاوي – رحمه الله –
يا رب سترك وعفوك ، ما أدق أسرار الإخْلاص لله !
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :
" الإنْسَان قد يكون مقصُوده نيل العِلم والحكمة ، أو نيل المُكاشفات ، أو نيل تعظيم النَّاس له ، ومدحهم إيَّاه ، وقد عَرَفَ أنَّ ذلك يحصل بالإخلاصِ لله ، فإذا قَصَد أن يطلب ذلك بالإخْلاص لله كان مُتناقِضًا! لأنَّ من أراد شيئًا لغيره فالثَّانِي هو المُراد المقصود بذاته ، فإذا قَصَد أن يُخْلِص لله ليصير عالِمًا أو عارِفًا أو مُتشرفًا ، فهو هُنا لَم يُرِد الله ، بل جعل الله وسيلة إلى ذلك المطلوب الأدنى ، وإنَّما يُريد الله ابتداءً من ذاق حلاوة محبّته " ] .
[ وقَد كُنَّا زمانًا نعتذر من الجهل ، فقد صِرنا الآن نحتاج إلى الاعتذار من العِلم !وكُنَّا نُؤمِّل شُكر النَّاس بالتنبيه والدّلالة ، فَصِرنا نرضَى بالسَّلامة .وليس هذا بعجيبٍ مع انقِلابِ الأحوال ، ولا يُنْكَرُ مع تغيّر الزمان ، وفي الله خَلَف ، وهُو المُستعان ] . ابن قتيبة – رحمه الله –
[ ما عُلِمَ أنَّه مَصْلَحة راجِحة فلا مُشاورة في فِعله ، وما عُلِم أنَّهُ مفسدة راجحة فلا مُشاورة في تركه ، وما التَبَسَ أمره ففيه المُشاورة ، فإنَّ الصّواب قد يظهر لقومٍ ويغيبُ عن آخرين ] . العز بن عبد السّلام – رحمه الله –
[ واعْلَم يا بُنيَّ أنَّ الأيام تبسط ساعات ، والسّاعات تبسط أنفاسًا ، وكُلّ نَفَسٍ خزانة ، فاحْذَر أن يذهب نَفَسٌ بغير شيء ، فترى في القيامة خزانة فارغة فتندم ، وفي الحديث : " من قال سُبحان الله وبحمده ، سُبْحَان الله العظيم ، غُرِسَت له نخلة في الجنَّة " . فانْظُر إلى مُضيِّع السّاعات كم يَفُوته من النخيل ؟! ] . ابن الجوزي – رحمه الله-
[ وأَكْثِر ذِكْرهُ في الأرضِ دَأبًا .........لِتُذْكَر في السَّماء إِذَا ذَكَرْتَا ] . الألبيري – رحمه الله-
[ من كَان يُرِيد العِزَّة ، فليتعزَّز بِطاعةِ الله ] . قتادة – رحمه الله-
[ إنَّ الدين ليشْكُو إلى الله قَومًا أضَاعُوه ، والمنابِر لتبكي من أُناسٍ عَلَوها ومَا هُم من فُرسَانِها ] . علي الطنطاوي – رحمه الله-
[ يَخرُجُ المُحبُّ من الدُّنيا وما قَضَى وَطَرَه من شيئين : بُكاؤه على ذُنوبه ، وشَوقه إلى ربّه ومحبوبه ] . يحيى بن معاذ – رحمه الله –
[ قال أهل العلم : من دعا الله بِلفظ الربُوبيَّة – يَا رب – خمس مرّات استُجِيبَ له . استِدلالًا بِأواخرِ سورةِ آل عمران ، حيث ذُكِرَ فيها : ( ربّنا ) خمس مرّات ، فجاءت الآية بعدها : (فَاسْتَجَابَ لَهم ربّهم ) ] . عبد الكريم الخضير .
[ أنا لا أمْشِي مع أحد مُغمِّض العينين ، بل آخذ من كُلِّ عالمٍ وأدع ! إلَّا قول الله ، وما صَحَّ من قول الرسول r ، آخذه كلّه ، وأسأل الله أن يُعينني على العَمَلِ به ]. علي الطنطاوي – رحمه الله-
[ النساء العفيفات القويّات ، هُنَّ صانعات النَّصر المجيد ! أين لنا بمثل العباسيَّة أخت الرَّشيد إذ قالت : " نحن نساء مع رجالنا ، رجال مع غيرهم " ؟ ] . ياسر السليم .
[ وما كان عندنا خَادِمات ، وإنَّما تعمل المرأة كل شيء بنفسِها ، ثُمَّ تكون راضية . فما لِنسائنا اليوم ؟! عندهُنَّ آلات تغسل الثياب ، وآلات تُنظِّف الأواني ، ولِكُلِّ شيءٍ آلات ، ثُمَّ يطلبن الخادمات ، ويشتكين ثُقل التَّبِعات ، فما الّذي تبدّل ؟ أضَعفت الأجسام ؟ أم كلَّت الهِمم ؟ أم هُو الدّلال والدّلع ؟ّ ] . علي الطنطاوي – رحمه الله-
[ ولا تَكُن خرَّجًا ولَّاجًا في الجماعات ، فتخرج من السّعةِ إلى القَوالبِ الضِّيقة ، فالإسلام كُلّه لك جادة ومنهجًا ، والمسلِمون جميعًا هُم الجماعة ، وإنَّ يد الله مع الجماعة ، فلا طائِفيَّة ولا حِزبيَّة في الإسْلام ]. بكر أبو زيد – رحمه الله-
[ النُّفوسُ يُطْرِبُها الثناء ، وخاصّةً التي عُرِفت بِحُبِّ المُفاخرة – وهذه هي صفة الأعراب – وجدير بالدّاعية أن يستخدم هذا الأسلوب في دعوته ] . د. حمود الحارثي .
طُرْفَة : مام ابن الجوزي – رحمه الله- في كتابِ الأذكياء قِصّة عن طُفيليّ اسمه بنان ، قال : وجاء بنان إلى وليمة ، فأُغْلِقَ الباب دونه ، فاكْتَرَى سُلَّمًا ووضعه على حائِطٍ للرّجل ، فأشْرَفَ على عيالِ الرجل وبناته ، فقال له الرجل : يا هذا أمَا تخاف الله ، رأيتَ أهلي وبناتي ؟! فقال : [color=#660099]يا شيخ ، لقد عَلِمتَ ما لنا في بناتِك من حق ، وإنَّكَ لتعلم ما نُريد ! فضَحِكَ الرجل وقال : انْزُل فَكُل ] !!
c]في المِعصَمِ ساعة ، وفي الجوّالِ ساعة ، وفي حوائِط الغُرف ساعات ، ولها عِقْدٌ يتدلَّى من الرّقبة تُجمِّلُه ساعة ! اهِتمام لا مثيل له تراه من أولِّ وهلة ، لكنَّ الأمر عكس ذلك تمامًا ! تضيع الساعات ، وتهدر الأوقات ، و تنقضي الأعمار ، ولا تزال السّاعات في كُلِّ مكان ، والسّؤال يوم القيامة كما في الحديث : " لا تزولُ قدَما عبدٍ يومَ القيامةِ حتَّى يُسألَ عن أربعٍ : عن عُمرِهِ فيمَ أفناهُ ؟ وعن علمِهِ ماذا عمِلَ بهِ ؟ وعن مالِهِ مِن أينَ اكتسبَهُ ، وفيمَ أنفقَهُ ؟ وعن جسمِهِ فيمَ أبلاهُ ؟ الراوي: أبو برزة الأسلمي المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 3592. خلاصة حكم المحدث: حسن صحيح
عرابي وأطال الصّلاة ، وإلى جانبه ناس ، فقالوا : [color=#660000]ما أحسن صلاته! فقطع صلاته ، وقال : ومع هذا أنا صَائِم ] ! ابن حمدون – رحمه الله-
صلَّى وصام لأمرٍ كان أمَّله حتى حواه ، فما صلَّى ولا صَاما !
كان الشيخ صفي الدين الهندي ، محمّد عبد الرحيم ، الفَقِيه الشّافعي ، المُتوفّى سنة 715 هـ رجلًا ظرِيفًا ، يُحكى أنَّه قال : " وجدتُ في سُوقِ الكُتب مرَّة كِتابًا بخطٍ ظننته أقبح من خطِّي ، فَغَاليتُ في ثمنه واشتريته بثمنٍ كبير ، لِأحتجَّ به على من يدّعي أنَّ خطِّي أقبح الخطوط ، فلمَّا عُدتُ إلى البيت ، وجدته بخطي القديم " !!!
إعلان تجاري بِنكهة أدبيَّة قديمة : ذكر الأصمعي كما ورد في العقد الفريد : أنَّ تاجرًا عراقيًّا قَدِم المدينة بتجارةٍ من خُمُر ( جمع خمار ) ، فباعها كُلَّها إلَّا السُّود ، فَشَكَا ذلِكَ إلى الدارمي ، وكان قد تنسَّكَ وترك الشِّعر ولَزِمَ المَسْجِد ، فقال : ما تجعل لي على أن أحتال لك بحيلةٍ حتى تبيعها كُلَّها على حكمك ؟ قال : ما شئت . قال : فَعمد الدارمي إلى ثيابِ نُسكه ، فألقاها عنه ، وعاد إلى مِثْلِ شأنه الأول ، وقال شِعرًا ، ورفعه إلى صديقٍ له من المُغنين ، فغنَّى به ، وكان الشِّعر: قُل لِلمليحةِ في الخِمارِ الأسودِ ماذا فعلتِ بِزاهدٍ مُتعبِّدِ ؟! قد كان شمَّر للصلاة ثيابه حتى خَطَرتِ له بِبابِ المسجدِ ! رُدِّي عليه صلاته وصيامه لا تَقْتُلِيه بِحقِّ دين مُحمّدِ .
فَشَاعَ هذا الغِناء في المدينة ، وقالوا : قد رجع الدارمي ، وتعشّق صاحبة الخمار الأسود . فَلَم تَبْقَ مليحة بالمدينةِ إلَّا اشترت خمارًا أسودًا ! وباع التاجر جميع ما كان معه ، فجعل إخوان الدارمي من النُسَّاكِ يَلقون الدارمي فيقولون : ماذا صَنَعت؟ فيقول : ستعلمون نبأه بعد حين . فلمَّا أنفذ العراقي ما كان معه ، رجع الدارمي إلى نُسكه ، ولبس ثيابه !
0]إذا أحْسَستَ بِنَفَحاتِ الجزاء فلا تُكْثِرنَّ الضَجِيج ، فإنَّ لِأوقاتِ البلاء زمنًا ثُمَّ تنقضي ، فاحرص أن ترحل أيّام البلاء إلى أيّامِ الجزاء مادحة غير قادِحة ] . ابن الجوزي – رحمه الله-
دَرسٌ في نظافةِ اليد للموظف والتاجر والمسؤول :
ولَقَد أبيتُ على الطوى وأظلّه حتى أنال به كريم المأكلِ ! لِـ : عنترة .
[ ما قال عبدٌ قط : الحمد لله ، إلَّا وجبَت عليه نعمة بقوله : الحمد لله ! فما جزاء تلك النعمة ؟ جزاؤها أن يقول : الحمد لله ، فحازَ أُخْرَى ، ولا تنفد نِعم الله عزَّ وجل ] . بكر المزني – رحمه الله –
0]حُكِي عن بعضِ السّلف أنَّهُ قال لتلميذه : ما تصنعُ بالشيطانِ إذا سوَّل لك الخطايا ؟ قال : أُجاهده . قال : فإن عاد ، قال : أُجاهده . قال : فإن عاد ، قال : أُجاهده . قال : هذا يَطُول ! أرأيتَ إن مَررتَ بِغَنَمٍ فَنَبحك كلبها ، أو منعك من العبور ماذا تصنع ؟ قال : أُكابده ، وأردّه جهدي . قال : هذا يَطولُ عليك ، ولكن استعن بصاحبِ الغَنَمِ يَكفّه عنك ] . ابن الجوزي – رحمه الله-
6]خصلتان إن صَلَحتا من العبدِ صَلَحَ ما سِواهما من أمرِه : صلاته ولسانه ] . يونس بن عبيد – رحمه الله-
.. ( [color=#0033ff]أيُحْسَبُ الإنسانُ أن يُتْرَكَ سُدَى ) ؟! تعرِض آراءك التي تُخالف كلام الله صراحة ، تتبجّح بها ، تُناضِل من أجلها ، ثُمَّ إلى أين ؟ إلى الله ] ! عبد الله عادل عبد الرحيم .
[ قَد يكون للعالِم مندُوحة في السكوتِ عن قولِ الحق ، ولكن ليس له مندُوحة في قولِ الباطل ]. ابن قعود – رحمه الله-
| |
|
الداعية للخير داعية نشيط
عدد المساهمات : 543 تاريخ التسجيل : 30/12/2009 العمر : 34 الموقع : yahoo.com
| موضوع: رد: الفيس بوك ، المسنجر ، تويتر ، الواتس اب ... اهميتها الخميس يونيو 05, 2014 6:55 am | |
| كلام جميل ونافع ورائع .. احسن الله لكم وغفر لكم ولوالديكم .. ونحن والمسلمون معكم برحمته وعفوه | |
|