حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas
حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مأوانا و مأواكم. تفضلوا بالدخول أو التسجيل. يسُرّنا تواجدكم.
You are welcomed. May Allah forgive us our sins and admit us to everlasting Gardens . Register or enter the Forum and pick up what you like .Your presence pleases us
حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas
حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مأوانا و مأواكم. تفضلوا بالدخول أو التسجيل. يسُرّنا تواجدكم.
You are welcomed. May Allah forgive us our sins and admit us to everlasting Gardens . Register or enter the Forum and pick up what you like .Your presence pleases us
حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas

منتدى لمحبي الله ورسوله والساعين لمرضاته وجنته ، المسارعين في الخيرات ودفع الشبهات ، الفارين من الشهوات .
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  من روائع القران - اقرأ وتدبر واعلم أن المنزل حكيم خبير !!!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الداعية للخير
داعية نشيط
الداعية للخير


عدد المساهمات : 543
تاريخ التسجيل : 30/12/2009
العمر : 34
الموقع : yahoo.com

  من روائع القران - اقرأ وتدبر واعلم أن المنزل حكيم خبير !!! Empty
مُساهمةموضوع: من روائع القران - اقرأ وتدبر واعلم أن المنزل حكيم خبير !!!     من روائع القران - اقرأ وتدبر واعلم أن المنزل حكيم خبير !!! Emptyالأحد يناير 29, 2012 8:49 pm

1 - قال الله تعالى :" قالت نملة يا ايها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده " . عكف الفرنسيون على نقد القرآن ووقفوا عند قوله : " لا يحطمنكم " وقالوا إن القرآن أخطا في التعبير بهذا اللفظ وأن الذي يتحطم الزجاج لا النملة وإنما النملة تقتل فاعترض هذا القول عالم أسترالي وأخذ يشرح في النمل سنوات وأعلن أن لفظ القرآن صحيح 100% واستنتج هذا العالم أن النملة تتكون 70% من جسمها من زجاج وأعلن هذا العالم إسلامه فسبحان من قال : " ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير" ، وقال :" قل أنزله الذي يعلم السر في السموات والأرض " .


2 - قال الله تبارك وتعالى : " فأضلونا السبيلا " ، الأصل السبيل لأن المعرف بآل عند النصب لا تلحقه ألف كما في قوله في أول السورة: " وهو يهدي السبيل ". غير أن تلك الألف هي ألف إطلاق جاءت لغرض بلاغي جميل وهو أن المجرمين يصرخون ويرفعون أصواتهم ويمدونها في النار ويطلقونها من الصراخ والعويل جراء العذاب كما قال الله: " وهم يصطرخون فيها ". فأطلق الله الألف نظير إطلاقهم أصواتهم في النار ومناسبة لهذا المعنى البديع.


3 - جاءت: " غفور رحيم ". في التنزيل أكثر من سبعين مرة كلها في سياق الذنوب والمعاصي كقوله: " فمن خاف من موص جنفا ......إن الله غفور رحيم". وأما : " رحيم غفور". فجاءت مرة واحدة في شأن ما يلج في الأرض وما يخرج منها وما ينزل من السماء وما يعرج فيها.


4 - قال تعالى في محكم التنزيل: " قل فاتوا بعشر سور مثله ". يعلن الحق تبارك اسمه التحدي للثقلين على الإتيان بمثل هذا القرآن فطلب عشر سور والعجيب أن هذه الآية في سورة هود وهود رقمها في المصحف الحادية عشرة فلو عددنا التي قبلها من الفاتحة حتى يونس لوجدناها عشرا وهي المقصودة بالتحدي فأي إحكام هذا.


5 - يقدم الله سبحانه الليل على النهار في جميع القرآن ذلك أن الليل يلحق باليوم التالي له واليوم يبدأ من غروب الشمس فإذا غربت الشمس بدأ يوم جديد وانتهى آخر .


6 - قال الله تعالى: " ولقد آتينا موسى تسع آيات بينات ...."، الله أعطى نبيه موسى تسع آيات هي: ( الطوفان ،والجراد، والقمل، والضفادع، والدم، يده تخرج بيضاء ،العصا ، الظلمة ،موت الأبكار من الناس والحيوانات) ، والعجيب في هذا أن لفظ : " موسى". في القرآن جاء مقترنا مع لفظ : " آيات ". تسع مرات كقوله تعالى : " وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُّبِينٍ ". إحكاما لهذا الأمر كذلك جاء لفظ : " آيات"، على تسع صيغ مختلفة في القرآن هي : ( آية ، آياتنا ،آيات ،آياتها ،آياتك ، آيتين ،آيتي ،آياته ،آيتك ”. فسبحان من قال: " أفلا يتدبرون القرآن....".


7 - افتتح الله سورة: “ ص”. بهذا الحرف إمعانا في التحدي للعرب وهذا الحرف له علاقة وارتباط وثيق بجو السورة فمحور السورة مبني كله على الاختصام كقوله: " وهل أتاك نبأ الخصم ....". ، " قالوا خصمان.....". ، " إن ذلك لحق تخاصم أهل النار" ، " ما كان لي من علم بالملأ الأعلى إذ يختصمون". فأخذت : ( ص) من مادة خصم ووضعت عنوانا على السورة وهذا من المعاني البلاغية لهذا الحرف فأي جمال هذا.


8 - قال الله تعالى: " فبأي آلاء ربكما تكذبان". جاءت هذه الآية إحدى وثلاثين مرة في سورة الرحمن فجاءت ثمان مرات بعد عجيب صنع الله وبديع خلقه وجاءت سبع مرات بعد وصف النار وأهوالها بعدد أبواب النار وجاءت ثمان مرات بعد وصف الجنة الأولى ونعيمها بعدد أبواب الجنة وجاءت ثمان مرات بعد وصف الجنة الثانية ونعيمها بعدد أبواب الجنة.


9 - قال تعالى تعالى : " فأكله الذئب "، لم يقولوا : ( افترسه أو ذبحه ) إنما قالوا : " أكله". وذلك أن إخوة يوسف أرادوا التخلص من يوسف نهائيا لأنهم لو قالوا افترسه لطالب أبوهم يعقوب ببقية المفترس وبالتالي يتبين كذبهم ويفتضح أمرهم فقالوا : " أكله ". أي لم يبق منه شئ فأنظر إلى الاختيار الدقيق لألفاظ القرآن .


10 - قال الله تعالى: " وإذ يتحآجون في النار". إذا نظرنا إلى كلمة: “ يتحآجون”. وجدنا فيها مدا لازما كلميا مثقلا وهذا المد يمد مقدار ست حركات والإخلال بهذا المد هو إخلال ببلاغة القرآن وجمال اللغة إذ أن مد هذه الكلمة له ارتباط وثيق بمعنى الآية ، فالمحاجة لأهل النار لم تكن لساعات أو لوقت محدود بل امتدت زمانا طويلا بدلالة القرآن حيث ذكر جانبا من هذه المحاجة في سبأ: " يقول الذين استضعفوا للذين استكبروا لولا أنتم .... قال الذين استكبروا للذين استضعفوا أنحن صددناكم..... وقال الذين استضعفوا للذين استكبروا بل مكر....."، فإذا مد القارئ وأطال المد ست حركات أعطى فهما للسامع لهذه المحاجة التي أمتدت و طالت في النار، وهذا من الأسرار البيانية البلاغية لهذا المد وهذا له نظائر كثيرة في القرآن !!! أرأيت أخي جمال القرآن.


11 - قال الله تعالى : " قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم ..."، فقالت هذه النملة وهي تنادي : " مساكنكم" ، ولم تقل بيوتكم أو جحوركم ، لماذا ؟ لأن النمل لما نادتها النملة كانت في حالة حركة والحركة عكسها السكون كما هو معلوم فناسب أن يكون اللفظ : " مساكنكم ". فلاحظ أخي كيف وضع القرآن هذه الكلمة في مكانها اللائق بها ثم أن هذه النملة قالت : " مساكنكم". بالجمع ولم تقل : “ مسكنكم”. بالإفراد فقد ثبت في نظام العيش لهذه الحشرة أن لكل واحدة منهن مسكن خاص بها !!!


12 - يقول الله تعالى في أول آية من أول سورة في القرآن : " الحمد لله رب العالمين". من هم " العالمين". ؟ يأتي تفسيرها في آخر آية في كتاب الله وهي: " من الجنة والناس". فالعاملون هم الجن والإنس وهذا قول مجاهد رحمه الله : “ اورد ابن كثير في تفسيرة فقال : ” فأول آية في كتاب الله تفسرها آخر آية ، وهذا من الفن المقصود في هذا الكتاب العظيم الذي تحدى الله به أساطين اللغة وفن الكلام معلنا التحدي إلى قيام الساعة بقوله: " وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله......" فأين الناس عن قراءة وتدبر كتاب الله !!!


13 - قال الحق تبارك وتعالى: " فصل لربك وانحر". لماذا جاء اللفظ: " انحر". ولم يقل اذبح ؟ هل هذا لأجل الفاصلة في السورة فحسب أم هي روعة البلاغة القرآنية ، يقول أهل اللغة أن النحر خاص بالإبل، والذبح خاص بالغنم وغيرها ، فمعلوم أن الله أعطى نبيه الخير العميم وقال: " إنا أعطيناك الكوثر". على أصح الأقوال ثم أمره بأفضل العبادات وهي الصلاة وأيضا أمره بأفضل القرابين وأنفسها عند العرب وهي الإبل وقال : " انحر". فجمعت هذه الكلمة حسنا إلى حسن ، روعة التعبير وجمال الفاصلة للآية .


14 - قال تعالى : " لعلـّي أطـّلع إلى إله موسى..."، الأصل : ( أطلع على ) التي تفيد العلو ولكن عبر بـ: " إلى". وقد جاءت في سياق فرعون الذي ادعى الألوهية وذلك في آيتين فقط لئلا يظن ظان إن فرعون علا يوما من الأيام لا علوا حسيا ولا معنويا، فانظر لدقة التعبير.


15 - أرسل يوسف عليه السلام قميصه من مصر لأبيه لأنه كان سبب ابتداء حزنه لما جاءوا به ملطخا بالدم : " وَجَآؤُوا عَلَى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ". فأحب يوسف عليه السلام أن يكون نهاية حزن أبيه من حيث بدأ : " اذْهَبُواْ بِقَمِيصِي هَـذَا فَأَلْقُوهُ عَلَى وَجْهِ أَبِي يَأْتِ بَصِيراً ". ، فالقصة بدأ الحزن فيها بقميص وانتهى بقميص !!!

16 - تحدث الله عن رمضان وقال: " شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن". ولم يقل : ( الكتاب) إشارة إلى فضيلة القراءة في هذا الشهر والحث عليها وقد جاءت لفظة : " القرآن". مرة في البقرة ،أما لفظة : " كتاب". فقد جاءت في السورة : “ ٤٧ مرة في السورة!!

17 - إذا أطلق القرآن لفظ – الصيام - فالسياق يتحدث عن الإمساك عن سائر المفطرات والملذات دون استثناء وقد جاءت الكلمة سبع مرات ، أما إذا أطلق : “ الصوم”. فهو إمساك عن الكلام فقط " إني نذرت للرحمن صوما " فالزيادة في المبنى تدل على الزيادة في المعنى وهذا خاص بالقرآن!!!

18 - وصف الله رسوله بقوله : " وسراجا منيرا " ( أي هو نور خال من الحرارة المؤذية المحرقة لمن أمامه ) ، ووصف الله الشمس بقوله : " وجعلنا سراجا وهاجا ".( والوهاج الذي فيه حرارة مؤذية ) ، كما في لسان العرب فالرسول نور لغيره دون أذى والشمس نور مع أذى فأيهما أفضل!؟!

19 - يستخدم القرآن كلمة " اليَم " في سياق الغرق الهلاك والعذاب والشدة وهذا خط عام في القرآن كما قال جل ذكره: " فانتقمنا منهم فأغرقناهم في اليم ، ”" وأما كلمة : " البحر". ففي سياق النجاة والمصالح البشرية وغير ذلك كما قال تعالى : " وإذ فرقنا بكم البحر فأنجبناكم ". وقال : " وجاوزنا ببني إسرائيل البحر ". فيا له من تعبير لطيف!!. " وهو الذي سخر البحر لتأكلوا منه لحما طريا ".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ahmaroayoubi
كاتبة متميزة واميرة الاشراف
كاتبة متميزة واميرة الاشراف
ahmaroayoubi


عدد المساهمات : 307
تاريخ التسجيل : 03/01/2012
العمر : 55

  من روائع القران - اقرأ وتدبر واعلم أن المنزل حكيم خبير !!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: من روائع القران - اقرأ وتدبر واعلم أن المنزل حكيم خبير !!!     من روائع القران - اقرأ وتدبر واعلم أن المنزل حكيم خبير !!! Emptyالأربعاء يناير 16, 2013 10:07 am

سبحان الله العليم الخبير اللطيف الحكيم.
آمنت بالله !!!
اللهم ارزقنا الاستقامة والاخلاص وأمتنا على " لا اله الا الله ، محمد رسول الله "
جوزيتم خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://ahmaroayoubi@hotmail.com
 
من روائع القران - اقرأ وتدبر واعلم أن المنزل حكيم خبير !!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» غطاء،حجاب المرأة عند قراءة القران، الطهارة والجنب والمحدث احكام مع القران
» النية للصيام معناها،محلها،احكام واسئلة واجابات تتعلق بها...اقرأ كامل الموضوع
» الأردن أولا - اقرأ وتعلم
» من روائع الإعجاز العددي في القرآن
» روائع البيان تفسير آيات الأحكام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas  :: الحوار العام والنقاش الجاد - Real Discussions & Debate-
انتقل الى: