حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas
حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مأوانا و مأواكم. تفضلوا بالدخول أو التسجيل. يسُرّنا تواجدكم.
You are welcomed. May Allah forgive us our sins and admit us to everlasting Gardens . Register or enter the Forum and pick up what you like .Your presence pleases us
حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas
حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مأوانا و مأواكم. تفضلوا بالدخول أو التسجيل. يسُرّنا تواجدكم.
You are welcomed. May Allah forgive us our sins and admit us to everlasting Gardens . Register or enter the Forum and pick up what you like .Your presence pleases us
حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas

منتدى لمحبي الله ورسوله والساعين لمرضاته وجنته ، المسارعين في الخيرات ودفع الشبهات ، الفارين من الشهوات .
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 التمبير في العيدين، حكمه جماعة، فرادى، صيغه، وأخرى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
السراج
كاتبة متميزة واميرة الاشراف
كاتبة متميزة واميرة الاشراف
السراج


عدد المساهمات : 410
تاريخ التسجيل : 27/02/2010
العمر : 53
الموقع : aahmroo@yahoo.com

التمبير في العيدين، حكمه جماعة،  فرادى، صيغه، وأخرى Empty
مُساهمةموضوع: التمبير في العيدين، حكمه جماعة، فرادى، صيغه، وأخرى   التمبير في العيدين، حكمه جماعة،  فرادى، صيغه، وأخرى Emptyالإثنين أغسطس 03, 2020 6:03 pm

صيغ التكبير وحكمه، والتكبير الجماعي وحكمه، والرأي والراي الآخر.... وتفصيلات أخرى:

{كتبه، وذكر به نفسه، وعامة المسلمين، ونقل أقوال العلماء بموضوعية: أبو أويس الأيوبي}
[آراء وأحكام، ننقلها ولا نفرضها}

✔ صيغةُ التكبيرِ في العيدِين:
📢لا تَلزَمُ صيغةٌ معيَّنةٌ للتكبيرِ
فالأمرُ فيه واسعٌ.
وهو مذهبُ مالكٍ، وروايةٌ عن أحمدَ، وابنُ تيميَّة، والصنعانيُّ، والشوكانيُّ.
📘لقوله تعالى:
'وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ'. [ سورة الحج: 28].

📘و قوله تعالى:
"وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ". [سورة البقرة: 203].

و وَجْهُ الدَّلالَةِ:
أنَّه أَطلَقَ الأمرَ بذِكرِ اللهِ تعالى، ولم يُقيِّدْه بصيغةٍ معيَّنةٍ؛ فكيفما كبَّر فقَدِ امتثلَ الأمرَ.

✔ثم إنَّ المسألةَ ليس فيها نصٌّ، يَفصِلُ بين المتنازِعِينَ من أهل العِلم، وعليه فالأمرُ فيه سَعةٌ وعدم تقييد.

✔إنَّ تعدُّدَ صِيَغِ التَّكبيرِ الواردةِ عن السَّلَفِ يَدلُّ على التوسعةِ والرخصة.

{كتبه، وذكر به نفسه، وعامة المسلمين، ونقل أقوال العلماء بموضوعية: أبو أويس الأيوبي}[آراء وأحكام، ننقلها ولا نفرضها}

💡أفضلُ صِيَغِ التَّكبيرِ:
☝🏼" اللهُ أكبر اللهُ أكبر، لا إلهَ إلَّا الله، واللهُ أكبر اللهُ أكبر، ولله الحَمْد".☝🏼

وهو مذهبُ الحَنَفيَّة والحَنابِلَة، وقولُ الشافعيِّ القديم، وبه قال طائفةٌ من السَّلَف، لما ورد عن📓شَريكٍ، قال: قلتُ لأبي إسحاقَ:
'كيف كان يُكبِّر عليٌّ وعبدُ اللهِ بنُ مسعودٍ؟' قال:
📢(كانا يقولان: اللهُ أكبر اللهُ أكبر، لا إلهَ إلَّا الله، واللهُ أكبر اللهُ أكبر، ولله الحَمْد).

📕عن عبدِ اللهِ بنِ مسعودٍ:
(أنَّه كان يُكبِّرُ أيَّامَ التَّشريقِ:
☝🏼اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ، لا إلهَ إلَّا الله، واللهُ أكبر اللهُ أكبر، ولله الحَمد)☝🏼.

*فالأمر مشهورُ ومتوارَثُ عن الأمَّة.
فإنَّه أجمعُ؛ لاشتمالِه على التكبيرِ، والتَّهليل، والتَّحميد؛ فكان أَوْلى، كما أنَّه شبيهٌ بصِيغة الأذان؛ فكان أَوْلى لتعلُّقِ الذِّكرِ بالصَّلاةِ، ولأنَّه في الأعيادِ التي يُجتمَعُ فيها اجتماعًا عامًّا، كما
أنَّ الأذانِ لاجتماعِ النَّاسِ.

{كتبه، وذكر به نفسه، وعامة المسلمين، ونقل أقوال العلماء بموضوعية: أبو أويس الأيوبي}[آراء وأحكام، ننقلها ولا نفرضها}

💡❓الجهرُ بالتَّكبيرِ:
📢يُسنُّ الجهرُ بالتكبيرِ للرِّجالِ، وهذا مذهبُ الجمهور: المالِكيَّة، والشافعيَّة، والحَنابِلَة، وهو روايةٌ عن أبي حَنيفةَ، وقال به من الحَنَفيَّة أبو يوسف ومحمَّد بن الحسن، والطحاويّ، بأدلّة منها:
📓عن أمِّ عَطيَّةَ رَضِيَ اللهُ عنها، قالت: (كنَّا نُؤمَر أنْ نَخرُجَ يومَ العيدِ، حتى نُخرِجَ البكرَ مِن خِدْرِها، وحتَّى نُخرِجَ الحُيَّضَ، فيكنَّ خلْفَ الناسِ، فيُكبِّرْنَ بتكبيرِهم، ويَدْعون بدُعائِهم، يرجونَ بَركةَ ذلِك اليومِ وطُهرتَه).

ووَجْهُ الدَّلالَةِ:
أنَّه لولا إظهارُ التكبيرِ من الرِّجالِ، لَمَا
كبَّر النساءُ خَلفَهم بتكبيرِهم.

📕و(كان ابنُ عُمرَ وأبو هُرَيرَة يَخرُجانِ إلى السوقِ في أيَّامِ العشرِ يُكبِّرانِ، ويُكبِّر الناسُ بتكبيرِهما) .

📓وعن ابنِ عُمرَ رَضِيَ اللهُ عنهما:
(أنَّه كان إذا غدَا يومَ الفِطرِ ويومَ الأضحى يَجهَر بالتكبيرِ حتى يأتيَ المصلَّى، ثم يُكبِّرَ حتى يأتيَ الإمامُ).

💡إن في التكبيرِ ورفْعِ الصوتِ بهِ من إظهارِ شعائرِ الإسلامِ، وتذكيرِ الغَيرِ .

{كتبه، وذكر به نفسه، وعامة المسلمين، ونقل أقوال العلماء بموضوعية: أبو أويس الأيوبي}[آراء وأحكام، ننقلها ولا نفرضها}

❓حُكمُ التَّكبيرِ الجَماعيِّ:'قولين':
✓التكبير بعد الصلوات في الحالات التي يطلب فيها طلبا خاصا، مثل أيام التشريق، والعشر الأول من ذي الحجة،👈🏻 فكان جماعياً، من الناس يكبر في وقت واحد، ففي صحيح البخاري أن عمر رضي الله عنه
📢كان يكبر في قبته بمنى،
✓فيسمعه أهل المسجد 📢فيكبرون، و📢يكبر أهل الأسواق، حتى ترتج منى تكبيراً.

✓وهذا صريح في أن التكبير كان يقع جماعياً.
*وفي البخاري أيضا ✓أن ابن عمر وأبا هريرة رضي الله عنهم📢 كانا يخرجان إلى السوق في أيام العشر يكبران، 👈🏻ويكبر الناس بتكبيرهما.

*فمما دلت عليه هذه الآثار،
📢جواز وقوعه جماعياً.
لأن فعله جماعة هو أصل مشروعيته، أو أنه أكمل من فعله فرادى. فهو جائز جماعيا وليس ببدعة.
قال تعالى:
'وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطاً'.
Allah Says:'
And keep thy soul content with those who call on their Lord morning and evening, seeking His Face; and let not thine eyes pass beyond them, seeking the pomp and glitter of this Life; no obey any whose heart We have permitted to neglect the remembrance of Us, one who follows his own desires, whose case has gone beyond all bounds'.

{كتبه، وذكر به نفسه، وعامة المسلمين، ونقل أقوال العلماء بموضوعية: أبو أويس الأيوبي}[آراء وأحكام، ننقلها ولا نفرضها}

💡والقول الثاني:
* لا يُشرَعُ التكبيرُ الجماعيُّ في العِيدينِ، كما نصَّ عليه فقهاءُ المالِكيَّة بأنَّه بدعةٌ، وقرَّره الشاطبيُّ، لأدلَّة منها:
📕عن عائشةَ رَضِيَ اللهُ عنها، أنَّ النبيَّ ﷺ قال: (مَن أَحْدَثَ في أَمرِنا هذا ما ليسَ منه، فهو ردٌّ).

* ليس في الشَّرعِ ما يدلُّ على هذا التَّخصيصِ الملتزَم؛ لأنَّ التزامَ الأمورِ غيرِ اللازمةِ يُفهَمُ على أنَّه تشريعٌ، وخصوصًا مع مَن يُقتدَى به في مجامعِ الناسِ كالمساجد، كما أنَّه لم يفعلْه السَّلفُ الصالحُ، لا مِن الصَّحابةِ، ولا مِن التابعين، ولا تابعيهم، وهم القدوةُ، والواجبُ الاتباعُ وعدمُ الابتداعِ في الدّينِ .
........
{كتبه، وذكر به نفسه، وعامة المسلمين، ونقل أقوال العلماء بموضوعية: أبو أويس الأيوبي}[آراء وأحكام، ننقلها ولا نفرضها}

💡من صِيَغ التكبير:
☝🏼أ- (اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ، لا إلهَ إلَّا الله، واللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ، ولله الحمدُ).
رواه ابنُ أبي شَيبةَ في(المصنَّف) (2/168)، عن شَريك قال: قلتُ لأبي إسحاقَ: كيف كان يُكبِّر عليٌّ وعبدُ الله بن مسعودٍ؟ فذكر الأثَر. قال ابنُ الهمام: سنده جيِّد. (فتح القدير) (2/82).

ب- (اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ، لا إلهَ
إلَّا الله، واللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ، ولله الحمد). رواه ابنُ أبي شَيبةَ في (المصنَّف) (2/165)، والطبراني (9/355) (9534)، عن عبد الله بن مسعود. جوَّد إسنادَه الزيلعيُّ في (نصب الراية) (2/223)، ووثق رجاله الهيثمي في (مجمع الزوائد) (2/200).

ج- (اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ كبيرًا). أخرجه البيهقيُّ في (فضائل الأوقات) (227) عن سلمان. وصحَّح إسنادَه ابنُ حجر في (فتح الباري) (2/536)، والشوكاني في (نيل الأوطار) (3/389).
{كتبه، وذكر به نفسه، وعامة المسلمين، ونقل أقوال العلماء بموضوعية: أبو أويس الأيوبي}[آراء وأحكام، ننقلها ولا نفرضها}
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التمبير في العيدين، حكمه جماعة، فرادى، صيغه، وأخرى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التشهد : اصح صيغه ، شرح مفرداته ومعانيه ، أسئلة وأجوبة تخصه!
» الاعمى والصلاة:هل للأعمى عذر في عدم الصلاة جماعة؟
» الصلاة منفردا و الصلاة جماعة...احكام واراء
» عيد الشكر: حقيقتــه و حكمه
» تمني الموت، حكمه وكيف يكون ولماذا...بعض حالاته

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حفدة الأيوبي ( كامل أحمرو) - أويس و إياس أحمرو الأيوبي - Al-Ayoubi Grandsons : Oways & Iyas  :: الحوار العام والنقاش الجاد - Real Discussions & Debate-
انتقل الى: